أسرار التجميل في عيادات عيد كلينك بالمملكة

أنا طبيب بدرجة فنان
أتعامل مع وجه المريض كقطعة من الصلصال
الرجال يرتادون عيادات التجميل أكثر من النساء
شهادات المرضى تحفزني للتميز والإبداع
إعادة بناء الجلد المحروق مهمتي.. و80% نسبة نجاحها
تقنيات الشفط بالسمارت ليبو والفيزر حققت نتائج مذهلة
شفط الدهون من الجراحات التى تحتاج الفن والإبداع قبل مشرط الجراحة
حاورته : حنان عامر

غّير د عمرو عبد العاطي استشاري التجميل بعيادات عيد كلينك خارطة الجراحات التجميلية بل نراه قد حوّل العيادات التي
اعتاد المرضى على ارتيادها بخطى الخوف إلى مرفأ للمتعة والرفاهية وذلك لتميزه – وفقا لعملائه – بـ 5 مقومات خاصة
نقلته إلى عالم الشهرة لعل أبرزها عشق المهنة وحب الإبتكار والتطوير المستمر للأدوات والتعامل مع جسم المريض وكأنه
قطعة من الصلصال تحتاج فنان بأنامل ذهبية ومع الأسباب الأربعة يأتى الخامس والمتمثل في التعامل الراقى مع المرضى
وقدرته على صناعة علاقة حميمية مع كل مرتادى عيادته . وعلى الرغم من وقت الحوار القصير الذى لم يتجاوز 60 دقيقة
لا أن هذه الدقائق قربتنا من نموذج شديد الاختلاف في عالم الطب.. فتعالوا نقرأ الحوار.

عاشقات الجمال

بداية من الخطأ الشائع أن يصف البعض التجميل بالهوس الذي يصيب دوما حواء الساعية للوصول لوجه صبوح وقوام ممشوق، فعلى مسئوليتي الخاصة أؤكد أن نسب الرجال من مرتادي عيادات التجميل تعد الأكبر إذا ما قورنت بالنساء كما أن  “التجميل” كمفهوم لا ينحصر فى دائرة العشق والولع للحصول على الملامح الجميلة والقوام المثالي . فجراحات التجميل متباينة ومختلفة تدخل فيها شفط الدهون واعادة بناء الجلد المحروق وعلاج الجلد من آثار حب الشباب و تجميل الأنف شد الوجه و حقن الجلد بالميزوثيرابي وتفتيح البشرة والشفايف و جلسات تقشير الوجه بالفراكشنال ليزر و جلسات البلازما المعززة بعوامل النمو وغيرها.

شفط الدهون

تعد عملية شفط الدهون من الجراحات الصعبة والسهلة فى آن واحد حيث يجيدها كثيرون لكن لا يبدع فيها إلا القلة ممن تكتمل الجراحة على أيديهم دون إختلافات أو تعرّجات من خلال أحدث تقنيات الشفط بالسمارت ليبو والفيزر وهنا أحب أن اقول أن كل الجراحات التجميلية تحتاج لما يمكن تسميته بطبيب يملك الحس الفني أولا كى يتعامل مع الجسم وكأنه قطعة من الصلصال تحتاج إعادة تشكيل، لذا أشعر بسعادة وقتما ينادونني في عيادات عيد كلينيك بالنحات لتميزي فى هذا الفن.

25 لترا

ربما تكون فى مسيرة كل طبيب محطات فارقة يتذكر نجاحها باستمرار خاصة إذا كانت غير مسبوقة ولا متكررة وللحق أجريت فى
عيادات عيد كلينيك جراحة شفط دهون لسيدة انتهت بشفط ما يزيد على 25 لترا دون مضاعفات أستشعرتها السيدة، هذه المحطة لا أنساها خاصة وان الأطباء وصفوها وقتذاك بالسبق الطبي .. ومن بعدها توالت الجراحات الناجحة التى انتهت بي اليوم الى سقف الرضا المنشود .

إعادة البناء

لم يعد صعبا إعادة الوجه المحروق لطبيعته الأولى ففى عيادتنا نملك بحرفية بالغة إعادة بناء الجزء المحروق بجلد من نفس نسيج الجسم وتعد هذه العملية مضمونة بنسبة تعلو على 80% وللحق أجريناها لكثيرين وكانت نتائجها مذهلة للغاية هذا مع الوضع فى الاعتبار نسبة الحروق ذاتها هل هى من الدرجة الأولى ام غيرها.

13 عاما

عشق المهنة والخبرات التراكمية والسعى لتطوير الأداء ثلاثية منحتني قلادتين أولهما الرضا عن عملي والفوز بثقة المرضى وفي رأيي أن هذين الامرين يحفزان الطبيب للركض على مضمار التميز والإبداع لذا دائما ما أصف الـ 13 عاما فى عيادات عيد كلينيك بالأعوام الناجحة، حيث أجريت خلالها عمليات صعبة ومعقدة وتمكنت من إتمامها بتميز وإبداع.

اقرأ أيضًا: شي ان فساتين مختلفة تناسب كل الاذواق

http://www.hawaa-adam.com